top of page

Portfolio
ARTWORKS

الجينز
يرمز إلى الستينيات من القرن الماضي في ولايه امريكا، أصبح الجينز الآن من الاساطير بحد ذاته وأصبح ضرورياً في عالم الموضة العالمية.

الأسد
يفرح الأسد المنتصر بقلم ريتشارد أورلينسكي. تجتمع المئات من الأوجه لتصوير بطنها السميك والمساحة نفسها لإضفاء صورة ظلية نحيلة. الأسد يجسد القوة والعدالة ، فهو ملك الوحوش ويرمز إلى العظمة والحكمة.

الحصان
قام ريتشارد أورلينسكي بنحت حصان تربوي وحر ومندفع لمواصلة رحلته لاستكشاف قوة غرائزنا. يقف حصانه على رجليه الخلفيتين وذيله. طبيعتها البرية تحتل مركز الصدارة في هذه القطعة.

كونج البرّي وبرميله
"كونج البرّي" دهاء الإنسان في حيوان، أحد أعمال ريتشارد أورلينسكي وهي تستعد لرمي البرميل. أسطورة هوليود، الغوريلا العملاقة من جزيرة الجمجمة والتي حكمت غابة بأكملها مليئة بحيوانات برية تعود إلى عصور ما قبل التاريخ. تمكنت من العيش بين مختلف السلالات وقامت بحمايتها. وبذكاء ادرك "كونج البرّي وبرميله" خطر التلوث فاستخدم قوته لإنهاء أضراره على الكوكب.

عواء الذئب
يهاب الإنسان كل ما هو خارج عن سيطرته، لذلك يرتاع الإنسان وبشدة من الذئاب. الذئب مثال للحيوان المُعتز بحريته في الحياة البرية. استطاع ريتشارد أورلينسكي أن يُجسد روح الذئب الحُرة والجامحة، من خلال نحت رأسه مرفوعًا بفخر، يعوي نحو القمر بأعين شبه مغمضتين وفك مفتوح كاشفًا حدة أسنانه.

كونج المُفكر
يكشف ريتشارد الجانب الإنساني من تحفته الفنية وأكثر الحيوانات عاطفة "كونج البرّي" من خلال تجسيد شخصية " المُفكر" تكريمًا للنحات الفرنسي رودين. أثار من خلال مفهومه "ولد في البرية" السؤال الفلسفي، ماذا يُفرّق الإنسان عن الوحش والعكس؟ تمكن ريتشارد من تسليط الضوء على الروح والعاطفة والعقل في منحوتته، وفي المقابل تقليل حدة التركيز على إظهار البنية الضخمة للحيوان.

الفهد
رمز الجمال والقوة والجاذبية، "ولد في البرية" مفهوم يليق بوصفه. تمكن ريتشارد أورلينسكي من إبراز طبيعة الفهد الجامحة وروحه المندفعة من خلال الجوانب المستوحاة من تصاميم الألماس والحواف البارزة التي منحت المجسم مظهر جمالي مثالي. بالرغم من ظهور حجم الرأس أكبر بأربعة أضعاف من الحجم الطبيعي وهو أمر واضح وبديهي. إلا أن تمت دراسة جميع النسب والأبعاد وتغييرها لتناسب الحجم الطبيعي.

تي ركس
الأسطورة القديمة التي أثارت خيال وخوف البشرية من جميع الأعمار، مازالت تتردد عنها القصص المبهرة إلى يومنا هذا وأكثر من اشتهر بها "جيراسك بارك". الديناصور، المخلوق الدموي والمفترس، بالرغم من ذلك انتهى عهده مبكرًا وأصبح في عداد المنقرضين.

كونج البرّي
قطعة ريتشارد أورلينسكي المميزة وبصمته الفريدة. بمظهر مهيب لا يُقهر يقدم نفسه "كونج البرّي" للعلن، كاشفًا أسنانه الحادة وهو يضرب بقبضته القوية صدره. ولكن كحال البشر، للوحوش أيضًا جانب عاطفي وليّن. وفي منظور الفنان تُختصر هذه السمات في وصف الرجل المثالي.

الباندا
تتميز باندا ريتشارد أورلينسكي بجوانب بارزة، صانعة بحدتها انعكاس مُبهر من الضوء والظل لتوحي للمشاهد اختلاف ألوان فروها. اتخذت معدتها وأنفها وآذانها المساحة الأكبر واحتلت باستدارتها صدارة المشهد. سلط ريتشارد أورلينسكي الضوء على قوة الحيوان ولطافته البالغة في آن واحد. نقل ريتشارد تصوره عن الباندا للمشاهد بطريقته السلسة، ممتلئة الجسم، بهدوء تأكل عصا الخيزران، مطمئنة وكأن ليس للمخاطر وجود حولها.

الغزال
الغزال شريان الحياة، يُعد أضخم الحيوانات البرية. يُعرف بأنه في كل ربيع يتخلّص من قرونه قبل أن تنمو مرة أخرى في غصون أيام.
يعكس جسد ملك الغابة العضلي متعدد الأوجه الضوء، ليصنع هالة من العظمة حوله
يعكس جسد ملك الغابة العضلي متعدد الأوجه الضوء، ليصنع هالة من العظمة حوله

النمر
النمر شخصية رمزية تُمثل القوة والشراسة. يُعد أحد أكبر الحيوانات آكلة اللحوم على وجه الأرض. أظهره ريتشارد اورلينسكي بأسنان ٍمكشوفة، لإثبات كبرياء وشموخ النمر وعلو شأنه.

وقوف الدٌب البرّي
لعب الدب الواقف على المفارقات في مخيلاتنا، بين جسده المكسو بالفرو الذي يوحي بالراحة ومظهره العنيف في آن واحد. حيث حركة جسده تشع بالشراسة والوداعة، القوة واللُطف، ضخامة الحجم وعذوبة الروح.

زئير الأسد
في عام 2020 قرر ريتشارد اورلينسكي أن يصنع من الأسد نُسخة مختلفة فجسّده في وضعية جديدة، وضعية الجلوس والزئير.

العنكبوت
مرة أخرى، يستكشف ريتشارد أورلينسكي الخوف الطبيعي والمألوف. استطاع أن يطرد فكرة الخوف والرهاب من العناكب من خلال تسليط الضوء على الجمال في العنكبوت. صورها برقّتها ونعومتها، بعكس وصفها المألوف أنها مجرد حشرة فروية ونحيلة ومتوازنة على أرجلها الثمانية بمفاصل مرتفعة. ريتشارد أورلينسكي مفتون بالحشرة ورمزيتها الغامضة كالكثير من الفنانين الذين سبقوه. ومنجذب لإبداعها وصبرها بجانب شراستها وظُلمتها.

القرش
من بين جميع الحيوانات المفترسة، يُعتبر القرش الأكثر رُعبًا. بلا شك لأنه يسكن أكثر المناطق غموضًا في العالم وهو المحيط. حوًل ريتشارد أورلينسكي عُنف القرش المرعب إلى تُحفة فنية راقية. حيث نحت حركة القرش وهو يقفز من الماء وعلى استعداد ليلتهم فريسته بفكه المفتوح.

وحيد القرن
استعرض ريتشارد أورلينسكي الصورة الظلية لوحش ما قبل العصور الضخم وحيد القرن. الحيوان آكل الأعشاب يبدو مٌرعبًا جسديًا ولكنه نادرًا ما يكون عنيف. يظهر الحيوان المنحوت رافعًا رأسه كما لو كان في حالة تردد بين القتال والسلام. بأوجهه المتعددة وحوافه المحدبة يفقد صفاته العتيقة ليكتسب التعقيد والتفاصيل الدقيقة.

فرس النهر
فرس النهر آكل الأعشاب، يتثاءب بأنيابه المخيفة قبل بدء القتال ليُثير خوف خصمه. استطاع ريتشارد اورلينسكي أن يُظهر موقف فرس النهر وطبيعته العدوانية من خلال نحت فكه مفتوحًا على مصراعيه. عبّر النحات عن ازدواجية فرس النهر من خلال التفاعل الذي خلقه تعدد الأوجه بين الظل والضوء، بالإضافة إلى جسده الممتلئ والمُجعد. وهذا ما يجعله مُرعبًا ظاهريًا، ولكنه في الأصل حيوان لطيف.

الفيل
يقف فيل ريتشارد أورلينسكي بثقة وصلابة على قدميه، مُجسدًا بضخامة جسده القوة والثبات. وبفخر رافًعا خرطومه وأنيابه وآذانه منبسطتان.

القلب
" القلب " لريتشارد اورلينسكي هو تصريح للحب الشامل والغير مشروط. خلقت الجوانب المنحوتة بطريقة غير متساوية تلاعبًا بين الضوء والظل ليمُد القلب النابض بالحياة.

التمساح المُضلّع
بعد أكثر من 10 سنوات من إطلاق ريتشارد اورلينسكي أيقونته الفنية تمساح " ولد في البرية " كشف النقاب عن نُسخة جديدة منها في عام 2019. حرص النحات على استخدام نفس أبعاد الوحش الذي يُطلق عليه " التمساح المثالي " من خلال إظهاره مرتفعًا بإضافة لمسته الشهيرة والمميزة الزوايا والجوانب الحادة.

التنين
التنين اللطيف ومُخيف المظهر في آن واحد لريتشارد أورلينسكي مستوحى من الفولكلور الصيني. لديه تاج كالأجنحة على أعلى رأسه يتمكن من خلاله أن يُحلّق ويسيطر على الرياح والأمطار. يرمز التنين إلى اليانغ في الفلسفة الصينية التي تدل وترتبط بالضوء والشمس والإبداع. تبرز جوانبه المتشابكة حركته ليظهر جاهزً للانقضاض.

الكوبرا
الثعبان الأكثر فتكًا ودموية، كان الأكثر جاذبية بين فِتن الحياة من وجهة نظر الكثير. ولفرط أناقة وسلاسة حركته المموجة وخطورة سمومه جذب إليه المصريين القدماء والهندوس والبوذيين. وكان مقدسًا لدى الكثير من الأمم. صوره ريتشارد اورلينسكي مُستعًدًا للهجوم برقبة ورأس متوشحتان ولسان خارج، وذيل مرتفع بطريقة شبه دائرية.

الجمجمة
هُنا الجمجمة ليست للاستعراض والتفاخر بالفنون، إنما لتُمثل صورة تطور الإنسان ولتجعلنا نتفكر في معنى وجود الإنسان ومستقبل البشرية. تثير جمجمة ريتشارد اورلينسكي المتحولة والمشوهة التساؤل حول المنحنى الذي يسلكه التطور، وهل يمنحنا فعليًا التقدُم أم يُجردنا من الإنسانية؟ إزالة الفك تعكس تراجع الإنسان في القضاء على اللغة. وتوَسُّع الفص الجداري، يقيّد المناطق الأكثر تقدُمًا للفكر في الفص الجبهي.

الثور
الثور رمز للقُدرة الذكورية والقوة الإبداعية المشحونة بالشجاعة والصلابة. بقرونه المصوبة إلى الأمام وذيله المُرتفع، يظهر ثور ريتشارد أوريلنسكي مُستعدًا للهجوم.
bottom of page